تحقيق التوازن بين العمل والحياة الشخصية
تأثير انعدام التوازن بين العمل والحياة الشخصية :
1. زيادة مستويات التوتر والإجهاد الجسدي والعقلي وصعوبة التركيز.
2. تدهور الصحة البدنية وقد يزيد من خطر الإصابة بأمراض مزمنة مثل أمراض القلب والسكتة الدماغية والسمنة وارتفاع ضغط الدم.
3. تأثيرات سلبية على الصحة العقلية والانهاك العاطفي وانخفاض الرضا الشخصي.
4. قد يتأثر التواصل والعلاقات مع الشريك والأسرة والأصدقاء بسبب العمل المفرط بشكل سلبي.
5. انخفاض الرضا الشخصي والشعور بعدم الرضا والإحباط وعدم القدرة على تلبية الاحتياجات الشخصية والأهداف غير العملية.
6. فقدان الوقت الشخصي والاسترخاء وممارسة الهوايات والأنشطة التي تجلب السعادة والتجديد.
طرق لتحقيق التوازن بين العمل وتنشئة الأطفال:
1. تحديد جدول زمني يتضمن وقتًا محددًا للعمل ووقتًا مخصصًا لتنشئة الأطفال.
2. توزيع الأعمال المنزلية والمسؤوليات الأسرية مع الشريك إذا كان ممكنًا لضمان تنظيم سير الحياة العائلية والمهنية.
3. حاول قضاء وقت مميز وجودة مع أطفالك عندما تكون في المنزل.
4. الاستفادة من التكنولوجيا لتسهيل الحياة اليومية و وسائل التواصل عبر الإنترنت للاتصال بالأطفال أثناء الانشغال في العمل.
5. لا تتردد في طلب المساعدة والدعم من العائلة والأصدقاء عند الحاجة.
6. الاهتمام بالصحة النفسية عبر تخصيص وقتًا للراحة والاسترخاء.
7.وضع حدود واضحة بين العمل والحياة الشخصية.
8. قد تحتاج إلى تفاوض للحصول على ساعات عمل مرنة أو في التزاماتك المهنية.
9. ابحث عن خدمات الرعاية الاحترافية للأطفال مثل رياض الأطفال أو مراكز الرعاية النهارية.
10. حاول أن تستمتع باللحظات مع الأطفال وتقدر الفرصة لرؤية نموهم وتطورهم.
