الصداقات الحميمة تلعب دورًا مهمًا في تحسين جودة حياة كبار السن.
أثر الصداقات الحميمة في جودة حياة كبار السن:
- فرصة آمنة للتعبير عن مشاعرهم ومشاركة أحاسيسهم بصداقة وثقة. -عونًا للتغلب على الصعوبات والتحديات.
- تساهم في زيادة الرفاهية العاطفية لكبار السن و رفع مستوى رضاهم العام بالحياة.
-. تشجع على المشاركة في الأنشطة الاجتماعية والتفاعل مع الآخرين.
- يساهم النشاط الاجتماعي في الحفاظ على الحيوية والنشاط البدني والعقلي لكبار السن.
- تقدم دعمًا عمليًا لكبار السن، مثل المساعدة في مهام الحياة اليومية أو تقديم النصائح والمشورة.
- تأثير إيجابي على الاستقلالية والقدرة على التحكم في حياة كبار السن.
-. يساعد التفاعل والدعم الاجتماعي في تقليل مستويات التوتر والقلق. -تساهم في تعزيز الصحة العقلية والعامة لكبار السن.
مقترحات لتعزيز الصداقات في حياة كبار السن:
1. المشاركة في أنشطة اجتماعية و الانضمام إلى نوادي أو جمعيات تطوعية.
2. الانضمام إلى مجموعات مثل النوادي الاجتماعية لكبار السن أو مجموعات الرحلات أو النشاطات الرياضية.
3. استخدام وسائل التواصل الاجتماعي للتواصل مع المقربين والتعرف على أشخاص جدد.
4. الاستفادة من المراكز الاجتماعية والمجتمعية والتي تقدم العروض الترفيهية والندوات وورش العمل.
5. إنعاش العلاقات القديمة عبر القيام بأنشطة مشتركة و الخروج لتناول القهوة، أو التنزه والرحلات.
6. المشاركة في العمل التطوعي يتيح التعرف على أشخاص جدد والعمل معهم في بيئة تعاونية.
7. حضور الفعاليات المجتمعية المختلفة مثل المعارض الفنية، والمحاضرات.
8. الاستفادة من الفرص المتاحة للتواصل مع أفراد الأسرة والأحباء.
