البيئات الداعمة لكبار السن
دور البيئة المحيطة في جودة حياة كبار السن:
1. المسكن الآمن والمناسب لاحتياجاتهم اليومية، يشمل: وجود مصاعد ملائمة، وتخطيط داخلي يعزز السلامة والراحة.
2. تسهيل الوصول إلى الخدمات الأساسية،يشمل: الرعاية الصحية، والخدمات الاجتماعية، والنقل العام، والمرافق العامة.
3. تساهم المراكز المجتمعية و الجمعيات غير الربحية في توفير برامج وأنشطة موجهة لكبار السن، مما يعزز الشعور بالانتماء والمشاركة ويحسن جودة حياتهم.
4. ضمان الأمان والأمان والحماية من العنف والاعتداءات عبر تسهيل الوصول إلى الخدمات الطارئة عند الحاجة.
كيف يساهم الأبناء والأحفاد في تعزيز جودة حياة كبير السن:
-. الدعم العاطفي والاجتماعي.
- المساعدة في الأعمال المنزلية والتسوق لتخفيف الأعباء اليومية عنهم.
- المساعدة في الرعاية الصحية، مثل مرافقتهم إلى الطبيب وتذكيرهم بتناول الدواء ومساعدتهم في متابعة النصائح الطبية.
- توفير الدعم المالي لتغطية تكاليف الرعاية الصحية وشراء الأدوية.
-. تخصيص وقت للتفاعل والحديث معهم، و تنظيم النشاطات والرحلات العائلية.
-. استخدام التكنولوجيا ووسائل التواصل الاجتماعي للبقاء على اتصال مع كبار السن.
-تشجيع النشاط البدني والعقلي.
-توفير فرص التعلم والمشاركة في الأنشطة المجتمعية.
جهود المملكة العربية السعودية في حماية ودعم كبار السن:
-. توفر المملكة خدمات رعاية صحية متخصصة لكبار السن، تشمل: توفير تأمين طبي، وبرامج للكشف المبكر عن الأمراض.
- تهتم الحكومة السعودية بتوفير بيئة اجتماعية ملائمة لكبار السن. عبر توفير مراكز ونوادي للمسنين وتعزيز دورهم في المجتمع.
- تقدم الحكومة السعودية مجموعة من الدعم المادي والاجتماعي لكبار السن. مثل: المساعدات المالية والبرامج الاجتماعية التي تهدف إلى تحسين المستوى المعيشي لكبار السن.
- تقوم المملكة العربية السعودية بتنظيم حملات توعوية وبرامج تثقيفية للتوعية بحقوق واحتياجات كبار السن.
-. تسعى الحكومة السعودية لتوفير سكن ملائم لكبار السن.
-تحرص المملكة العربية السعودية على السلامة المجتمعية عبر سن قوانين حماية كبار السن من العنف.
