مهما كانت الوظيفة التي تشغَلها، فعلى الأرجح أنك تعاني أحيانًا من ضغط العمل، حتى لو كنت تحب ما تفعله، إمّا بسبب التعامل مع عميل مزعج، أو رئيس صعب المراس، أو عند اقتراب مواعيد التسليم، فهذه كلها لحظات يكون ضغط العمل فيها في أوجه. ضغط العمل الخفيف ليس مشكلة، بل قد يكون مفيدًا أحيانًا لتحفيزك وإخراج أفضل ما فيك. لكنّ ضغط العمل المفرط والمزمن يمكن أن يؤثر سلبًا على إنتاجيتك وأدائك، ويؤثر كذلك على صحتك الجسدية والنفسيّة، وعلى علاقاتك وحياتك الشخصية. ضغط العمل ليس ظاهرة نادرة، إذ تُقدِّر بعض الدراسات أنّ نسبة الموظفين الذين يعانون من ضغط العمل تصل إلى 80%، منهم 40% يعانون من ضغط عمل شديد.
الأهداف التفصيلية: سيكون بمقدور المتدرب – بإذن الله – بنهاية الدورة أن:
1) يكتشف علامات وأعراض ضغط العمل
2) يعدد وسائل التخلص من ضغط العمل
3) يبين كيفية مواجهة المرأة العاملة ضغوط الحياة والعمل
4) يحدد قواعد التوازن بين العمل والأسرة
5) يذكر أربعة مقترحات تحقق التوازن بين العمل والأسرة للمرأة
6) يطبق خطوات عملية لتنظيم الوقت بين العمل والأسرة
ماجستير توجية وارشاد اسري
قدم العديد من الدورات التدربية الاسرية خبرة لمدة 8 سنوات في مجال التدريب
خبير عام في مجال التربية والتعليم